السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وبعد :
سمعنا من شخص عايش الحدث كل القصة قصة أسطول الحرية الذي اتجه الى غزة كيف عايشوا الحدث وقررت ان اسرده لكم
ٌُبدات القصة لما اجتم المتضامنون باسطنبول بتركا قبل شهرين من انطلاق الاسطول للاتفاق على كل شيء عندئذ قرروا ان تتشارك كل دولتين في شراء سفينة واحضاء 7اشخاص فقط لكن القائد الجزائري قرر ان تشتري الجزائر السفينة لوحدها وان تحضر العدد الذي تريد فاخذو على مااعتقد 30شخصا المهم يوم الانطلاق اجتمعوا في اسطنبول وكان هنالك واحد يهودي في الاسطول ابا الا ان يركب مع الجزائريين فقبلوه انطلق الاسطول بعد اعطاء التعليمات كان لايتركوهم يوقعون على جوازات سفرهم وغيرها ....
انطلق الاسطول باتجاه غزة وبينما كان الاوروبيون منشغلين بمشاهدة غروب الشمس وجماله الذي لم يعتادوه كان الوفد الجزائري يصلي ويعرف انه ذاهب الى الموت وكان اليهودي يصلي معهم وقال لهم" لاتسالوني ان كنت متوضا اام لا " مضت الايام بخير الى ان اتى اليوم المشؤوم وكان الجزائريون يعرفون ان يهدود يفضلون الهجوم لما يكون المؤمنون يصلون وهو كذلك ما ان كانوا يصلون الصبح حتى بدا احفاذ القردة (عفاكم الله) بالهجوم وكان اليهود خائفين كما عهد عليهم وكان بعضهم (عفاكم الله) يتبولون في انفسهم من شدة الخوف
-يتبع- الجزء الثاني ساكتبه في المرة القادمة انشاء الله
الجزء الثاني -في المعتقلات -